آيات
ورد فيها "سيئة " تعريف و معنى سيئة في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي
سَيِّئَة: (اسم) سَيِّئَة : فاعل من ساءَ
والمعني المجازي - دلت علي مجازيته الاية 36. التالية
سَيِّئة: (اسم) السَّيِّئة : الصغيرُ من الذنوب ، ، آية 36 إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذا هُمْ يَقْنَطونَ (قرآن)
و السَّيِّئة: الخطيئةُ مؤنَّث سَيِّئ: حالة سيِّئة /سَوَّأ: (فعل)-- سَوَّأه : أَلحق به ما يشينه ويقبّحه
سَوَّأ عليه قولَه، أو فعلَه: عابه عليه
سَوَّأه قال له: أسأَت
سَوِّ ولا تُسَوِّئْ: أصْلِح ولا تفسد
و ساءَ: (فعل) -سَاءَ، يَسُوءُ، مصدر سُوءٌ، سَوْءٌ ، فهو سَيِّئٌ، وهي سَيِّئَة، وهو أسْوأ، وهي سَواءُ والجمع : سُوءٌ
ساءَ سوءًا، وسَوْءا، ومنه ومَساءةً: سَاءتْ حَالَتُهُ : ضَعُفَتْ، قَبُحَتْ، فَسَدَتْ
ومن المعني الحقيقية مثل سَاءتِ الأمُورُ : تَفَاقَمَتْ، زَادَتْ سُوءاً ، النساء آية 97 فأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيراً (قرآن)
من معني اشتقاق {س و ء} يَسُوءُ بهِ الظَّنَّ : يَظُنُّ بِهِ السُّوءَ، يَشُكُّ فِيهِ، يَرْتَابُ فِي أمْرِهِ
ونقول أيضا سَاءَ الوَلَدُ : قَبُحَ، لَحِقَ بِهِ مَا يَعِيبُهُ
ساءَه فشلُ صديقه: ضرّه، آلمه، أحزنه
ومنها :ساء فلانًا سوءًا، وسَوْءا، ومَساءةً: فعل به ما يكره
فعل ماض جامد للذمّ بمعنى (بئس)
سوَّأَ: (فعل)
سوَّأَ يسوِّئ ، تسويئًا وتَسْوئةً ، فهو مُسَوِّئ ، والمفعول مُسوَّأ
سوَّأه: أفسده، قبَّحه، أضرّه
سَوِّ ولا تُسوِّئْ: أصلِح ولا تُفسد
سوَّأ عليه فعلَه: عابه عليه، قال له: أسأتَ سوّأ عليه تصرُّفه
سوَّأ سمعته/ أفعاله: ألحق به ما يَشينه
أَسَاءَ: (فعل)
أساءَ / أساءَ إلى يُسيء ، أسِئْ ، إساءةً ، فهو مُسيء ، والمفعول مُساء - للمتعدِّي
أساء الشَّخصُ: أتى بالقبيح من قولٍ أو فعلٍ
أساء الشَّيءَ: أفسده، لم يُحسن عمله
أَسَاءَ إِلَيْهِ إسَاءةً كَبِيرَةً : أَلْحَقَ بِهِ الضَّرَرَ، أَضَرَّ بِهِ
أسَاءَ فلانًا، وله، وإِليه، وعليه، وبه: سَاءَه
أساء الظَّن فيه/ أساء الظَّن به: شكّ فيه
أَسَاءَ مُعَامَلَتَهُ : تَصَرَّفَ مَعَهُ تَصَرُّفاً سَيِّئاً
أَسَاءَ التَّعْبِيرَ : لَمْ يُحْسِنْهُ
أساء التَّصرُّفَ/ أساء التَّعبيرَ/ أساء الفهمَ: أخطأه ولم يُحسِنْه،
اِستاءَ: (فعل)
استاءَ من يستاء ، استَأْ ، اسْتِياءً ، فهو مُستاء ، والمفعول مُستاءٌ منه
اِسْتَاءَ مِنْ تَصَرُّفِهِ :كَرِهَهُ
اِسْتَاءَ بِمَكَانِي: أَسَاءَهُ ذَلِكَ
استاءَ : مطاوع ساءه
استاءَ :تأَلَّم واكتأَب وتأَثَّر
سَوء: (اسم)
السُّوء :كل ما يقْبُحُ ، شرّ، فساد، قُبْح، نقص، عيْب، كلّ ما يَسوء، وقد تجمع على مساوئ على غير قياس قلت المدون ويوجد لاشتقاق السوء في كتاب الله دلالتان
الدلالة الاولي بمعني المعصية التي هي تعمد طاعة غير الله في وجه طاعة الله البينة 1 اذا توافر شرط التعمد والعلم والاصرار عليه وعدم التوبة منها
الدلالة الثانية 2. والثاني بمعني صغائر الذنوب المحصورة في نقص شرط من شروط العصيان السابق توضيحها هنا قبل أسطر [مثل شرط عدم التعمد أوعدم العلم أو التوبة منها يعني التوبة منها رغم تعمده اتيانها الا ان التوبة تحطها من معصية كبيرة الي صغيرة من صغائر الذنوب ] وهو معني الايات التي وردت في سورة النساء {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا// (31)} و [[وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا (46) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (47) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48) /سورة النساء]]
و[[وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (116)/سورة النساء ]]
** = فهنا كل شروط تمييز الكبيرة التي تحمل دلالة الشرك بالله عن شروط الصغائر التي سيكفرها الله الواحد وسيأتي تعريف السيئة كمعني توفر فيه كل شروط العصيان من علم وتعمد وإصرار و رفض للتوبة وعدم اضطرار وعدم اكراه وعدم نسيان وعدم بلوغ سن التكليف "سن الحلم" ومعني السُّوء :هو كل ما يقْبُحُ ، مثل شرٍّ، أوفسادٍ، أوقُبْح، أو نقص، أو عيْب، أو كلّ ما يَسوء، وقد تجمع على مساوئ على غير قياس
باقي تعريف اشتقاقا {{{س و ء}}} الجمع : أسْواء
السُّوء : كل ما يَغُمُّ الإنسان
السُّوء :كل ما يقْبُحُ ، مثل شرّ، فساد، قُبْح، نقص، عيْب، كلّ ما يَسوء، وقد تجمع على مساوئ على غير قياس
السَّوْءُ: النارُ والجمع : أسْوَاءٌ
سُوء الإدارة: إدارة سيِّئة أو استعمال سيِّئ أو معاملة سيِّئة،
سُوء الائتمان: إقدام المرء عن قصد على خيانة الثِّقة التي كانت سبب ائتمانه،
سُوء السّلوك: التعامل الخاطئ مع الآخرين،
سُوء الظَّنّ: الشَّكّ والارتياب،
سُوء العاقبة: كارثة،
سُوء الفَهْم: عدم فهمه على الوجه الصحيح،
سُوء النِّيَّة: معرفة الإنسان ما ينطوي عليه عمله القانونيّ من عيوب وإجرام،
سُوء حالة: وضع سيِّئ،
قول السُّوء: القول القبيح،
لسوء الحظّ/ لسوء الطَّالع: لعدم التَّوفيق لأسباب أقوى من الإرادة،
مسَّه بسُوء: ألحق به ضررًا
سوء هضم: (طب) توعُّك مؤقَّت بسبب تعسُّر الهضم
سوء التَّغذية: (طب) حالة مرضيَّة سببها نقْص في إحدى المواد الأساسيَّة في الطعام أو بعضها، مثل: الأملاح المعدنيَّة، والفيتامينات والبروتينات، وينتج عن ذلك العديد من الأمراض، مثل: فقر الدّم (الأنيميا)، ولين العظام (الكساح)، والضعف العام ونقص الوزن، وعدم النمو في الأطفال
سوءُ الحَظِّ : تَعاسَتُهُ
خِلافٌ ناتِجٌ عَنْ سُوءِ تَفاهُمٍ : خِلافٌ يَنْطَوِي على فَهْمٍ أُسيءَ فَهْمُهُ وَعَلَى غَيْرِ حَقيقَتِهِ
أَقْدَمَ على العَمَلِ بِسُوءِ نِيَّةٍ : بِنِيَّةٍ غَيْرِ سَلِيمَةٍ، أَيْ أَقْدَمَ على ما أَقْدَمَ عَلَيْهِ مِنْ عَيْبٍ أَوْ جُرْمٍ عن عَمْدٍ
سوءُ اسْتِعْمالِ السُّلْطَةِ : تَجاوُزُ الحَقِّ وَاسْتِغْلالُ السُّلْطَةِ والإِفْراطُ في اسْتِعْمالِها
سُوءُ السُّلوكِ : عَيْبُهُ، قَبيحُهُ
سُوءُ الْمُعَامَلَةِ : الْمُعَامَلَةُ غَيْرُ الْحَسَنَةِ
سوءُ التَّصَرُّفِ : التَّصَرُّفُ الْمَعيبُ يَحْرِزُ الطَّالِبُ مِنْ مُجالَسَةِ صاحِبِ السُّوءِ (الغزالي)
سَوْء: (اسم)
سَوْء : مصدر ساءَ
سُوْء: (اسم)
سُوْء : جمع سَّوْآءُ
سُوْء: (اسم)
سُوْء : جمع سَّيِّىء
سُوْء: (اسم)
سُوْء : جمع أَسْوَأُ
سُوْء: (اسم)
سُوْء : جمع سَّيِّئَةُ
إِساءة: (اسم)
إساءة : مصدر أَسَاءَ
مُستاء: (اسم)
مُستاء : فاعل من إِستاءَ
مُستاء: (اسم)
مُستاء : اسم المفعول من إِستاءَ
إِساءة: (اسم)
مصدر أَسَاءَ
بَالَغَ فِي إِسَاءتِهِ: جَاوَزَ الحَدَّ فِي مُعامَلَتِهِ مُعَامَلَةً سَيِّئَةً
تَلَقَّى مِنْهُ إِسَاءةً بَالِغَةً: إِهَانَةً، ضَرَراً
سَيِّئ: (اسم)
سَيِّئ : فاعل من ساءَ
مُستاء: (اسم)
فاعل مِن اِسْتَاءَ
مُسْتَاءٌ مِنْ عَمَلِهِ : مُتَضَايِقٌ، حَانِقٌ
سَوءة: (اسم)
الجمع : سَوْءات و سَوَءات
عَوْرة، سُمِّيت بذلك لأنّ انكشافها للنَّاس يسوء صاحبَها
فاحشة، كل عمل وأمر شائن اجتنبْ السَّوْءة من القول والفعل
السَّوْءتان: القُبُل والدُّبُر من الرَّجل والمرأة
كلمات ذات صلة
اِستَوَى اِستواء إِساءة أَسَاءَ أَسْوَأُ أسْواء تَسْوئة تسويئ سَوَاسِوَة سَوْء سَوَّأ سَوءة سَواءُ سَيِّئ سَيِّئَة مَساءة مَساوِئ مُسَوِّئ مُسْتَوٍ مُسْتَوى مُسْتَوي مُساء مُستاء مُسوَّأ مُسيء سَواس
قلت المدون وردت كلمة سيئة في القران بعني أصلي حقيقي ومعني مجازي تصحب دلالته المجازية بقرينته القطعية فالمعني الحقيقي هو {سبق بيانه في تعمد المعصية بعلم دون اضطرار او اكراه ووو انظره قيل عديد من الاسطر} اما المعني الحقيقي فجاء في بيانه القراني ما نصت عليه قطعا الاية :
بَلَىٰ مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٨١ البقرة﴾
إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ۖ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴿١٢٠ آل عمران﴾
أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ ۗ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَـٰذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَـٰذِهِ مِنْ عِندِكَ ۚ قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۖ فَمَالِ هَـٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴿٧٨ النساء﴾
مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ ۚ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا ﴿٧٩ النساء﴾
مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا ۖ وَمَن يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُن لَّهُ كِفْلٌ مِّنْهَا ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتًا ﴿٨٥ النساء﴾
فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَـٰذِهِ ۖ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُ ۗ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِندَ اللَّهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴿١٣١ الأعراف﴾
وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ مَّا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ ۖ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِّنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا ۚ أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢٧ يونس﴾
وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا ۖ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴿٣٦ الروم﴾
مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا ۖ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَـٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿٤٠ غافر﴾
وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴿٤٠ الشورى﴾
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ۖ إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ ۗ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا ۖ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ ﴿٤٨ الشورى﴾
وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴿٤٩ البقرة﴾
إِنَّمَا يَأْمُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿١٦٩ البقرة﴾
إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴿٢٧١ البقرة﴾
يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴿٣٠ آل عمران﴾
فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴿١٧٤ آل عمران﴾
رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا ۚ رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ ﴿١٩٣ آل عمران﴾
... سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ... ﴿١٩٥ آل عمران﴾
إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَـٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿١٧ النساء﴾
وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ ۚ أُولَـٰئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿١٨ النساء﴾
وَلَا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۚ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا ﴿٢٢ النساء﴾
إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا ﴿٣١ النساء﴾
وَالَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ۗ وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا ﴿٣٨ النساء﴾
إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ ۖ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ ۚ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ۚ فَأُولَـٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴿٩٧ النساء﴾
وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿١١٠ النساء﴾
وأخيرا تابع مدونة قانون الحق الالهي وروابطها هي
https://estekmalkanonalhkalelahy.blogspot.com /
https://prolthelwo.blogspot.com/
https://thelowofalhak.blogspot.com/2018/06/4_25.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2018/06/7_25.html
https://thelowofalhak.blogspot.com/2018/06/14-4192-565.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق